كشف زملائنا في الجريدة الإلكترونية "الجلفة
نيوز" عن تفاصيل خطيرة حول أسباب الانسداد الحاصل منذ أسابيع بالمجلس
الشعبي البلدي لبلدية "حاسي بحبح" تورط النائب البرلماني عن حزب جبهة
التحرير الوطني "سبع بولرباح".
وقد ذكر ذات المصدر أن "دحمان طالب" عضو المجلس الشعبي البلدي ومتصدر كتلة حزب التجديد الجزائري التقى منذ أيام بالبرلماني "بولرباح سبع" حيث "تفاوض البرلماني مع متصدر حزب التجديد واقترح عليه التحالف من أجل سحب البساط من تحت أقدام رئيس البلدية البشير نقبيل عبر الضغط عليه لإجباره على الاستقالة".
وأضافت "الجلفة نيوز": "كشف بولرباح سبع عن تقديمه لبن سيدي إبراهيم كبديل للمير وهو ما رفضه عضو البلدية دحمان طالب وأكد في لقائه برئيس قسمة الأفلان بأنه لن يوافق على أي مؤامرات وجدد تمسكه بتحالفه مع المير وسعيه لخدمة مصالح المواطنين".
كما أوردت الجريدة الإلكترونية أن "عضو البلدية طالب دحمان التقى برئيس البلدية وقدم تفاصيل اللقاء الذي كان من المفروض أن يكون للتوصل إلى اتفاق لوقف الانسداد الحاصل غير أن البرلماني رأى في ذلك فرصة للإطاحة برئيس البلدية رغم محاولاته الحديث عن ابتعاده عما يحدث في البلدية".
ولا يزال الانسداد سيد الوضع بالمجلس الشعبي البلدي لبلدية "حاسي بحبح" الذي يهدده قرار الحل والتجديد الذي من المحتمل أن يستغرق عدة أشهر لتطبيقه ليبقى سكان "حاسي بحبح" رهائن "للمساومات السياسية" كما سبق وأن عبر عنه والي الجلف
وقد ذكر ذات المصدر أن "دحمان طالب" عضو المجلس الشعبي البلدي ومتصدر كتلة حزب التجديد الجزائري التقى منذ أيام بالبرلماني "بولرباح سبع" حيث "تفاوض البرلماني مع متصدر حزب التجديد واقترح عليه التحالف من أجل سحب البساط من تحت أقدام رئيس البلدية البشير نقبيل عبر الضغط عليه لإجباره على الاستقالة".
وأضافت "الجلفة نيوز": "كشف بولرباح سبع عن تقديمه لبن سيدي إبراهيم كبديل للمير وهو ما رفضه عضو البلدية دحمان طالب وأكد في لقائه برئيس قسمة الأفلان بأنه لن يوافق على أي مؤامرات وجدد تمسكه بتحالفه مع المير وسعيه لخدمة مصالح المواطنين".
كما أوردت الجريدة الإلكترونية أن "عضو البلدية طالب دحمان التقى برئيس البلدية وقدم تفاصيل اللقاء الذي كان من المفروض أن يكون للتوصل إلى اتفاق لوقف الانسداد الحاصل غير أن البرلماني رأى في ذلك فرصة للإطاحة برئيس البلدية رغم محاولاته الحديث عن ابتعاده عما يحدث في البلدية".
ولا يزال الانسداد سيد الوضع بالمجلس الشعبي البلدي لبلدية "حاسي بحبح" الذي يهدده قرار الحل والتجديد الذي من المحتمل أن يستغرق عدة أشهر لتطبيقه ليبقى سكان "حاسي بحبح" رهائن "للمساومات السياسية" كما سبق وأن عبر عنه والي الجلف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق